حُبِّي يَزْدَهِي بِكِ يَا أَرْضَ الآبَاءِ
وَالأَجْدَادِ
يا مِجْدَلَيَّا..
يا قَرْيَتِي الْمُمَجَّدَةَ أَبَدَ الدَّهْرِ
بِأَحْلامِ بَنِيكِ الْيَقْظَى،
الْمَكْتُوبَةَ بِعَرَقِ جَبِينِهِمْ رَاحَةً لَهُمْ،
الْمَرْسُومَةَ فِي صَحَارَى غُرْبَتِهِمْ
وَاحَاتٍ تُنْعِشُ وَتُظَلِّلُ.
خَبَّأْتُ بِاللَّهْفَةِ عَيْنَيَّ
لأُعَرِّيَهُمَا لَحْظَةَ التَّجَسُّدِ أَمَامَكِ!
**